طلب الثبات
في زمن التغيرات والتقلبات ؛ يسأل المؤمن من مولاه الثبات على الأمر ؛ يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك
الوصف
هو الغياث لمن ضاقت به المذاهب ؛ وانقطعت به السبل ؛ لامنجى منه إلا إليه ؛ ولا يرتجى الخير إلا منه
وأي خير ٍ يرجوه المسلم أولى من العافية ؟! فإن عافاك في الدنيا والآخرة ؛ سلم لك قلبك ودينك
كل غني مهما بلغ في غناه ؛ فقير بالضرورة إلى مولاه ؛ بل إن سؤال الافتقار ؛ منزلة ُ من منازل أهل الاختصاص من الأبرار
نجيئك يا رب بذنوبٍ تعلمها نفِرُّ من وَحشِتها إلى أُنسِك ومن ظلمتها إلى نورك فاقبلنا عندك في التائبين
تتنفس الأرواح بتمجيد الله والثناء عليه بصفاته وكمالِه فاللهم لكَ الحمدُ كالذي نقولُ وخيرًا ممَّا نقولُ.
لا يُطلب الخير إلا عنده ؛ ولا يرجى دفع السوء إلا منه ؛ وهو المتفضل بالنعم ِ قبل استحقاقها ؛ ومبتدأ الخلق بالكرم
مالي سوى قرعي لبابك حيلةٌ فلئن رددتَ فأيَّ بابٍ أقرعُ"؟!
"تخيل معنا إن فايروس كورونا حابب يوصل لك رسالة يا ترى مغزاها إيه؟
من السنن المهمة في حياتنا أن نكثر من الصلاة على حضرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
النبي يرد السلام على كل من يصلي عليه، فبادر بالصلاة عليه واستمتع برده