الدكتور غازي القصيبي
حزم حقائبه وسافر إلى القاهرة للدراسة في الجامعة؛ ليبدأ محطة ثرية في حياته كانت انطلاقةً لما بعدها. تميز في مجال الإدارة والوزارة والسفارة، واعتنى بقيمة العدل، خدم وطنه وترك للأجيال بعده مؤلفات تنير لهم طريقهم. إنه الأديب الدكتور غازي القصيبي -رحمه الله-