الوصف
كل الوجوه حين تطرق ذليلة لله وحده فهي على الطريق، ومن كان على الطريق وصل، فاجعل وجهك وعقلك وكلك لله
النص
سبحان من عنت الوجوه لوجهه فهو الكريم يُجيب مَن ناداه، هو أولٌ هو آخرٌ، هو ظاهرٌ هو باطنٌ، ليس العيون تراه، اطلب بطاعته رضاه فإنه بالجود يُعطي الطالبين رضاه، صلى الإله على النبي وآله، والمهتدين بهديه ومَن والاه.